الشعب يريد
منذ شهرين
في ظل التصعيد المستمر في قطاع غزة، طرح زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، خطة تهدف إلى إعادة ترتيب الأوضاع بعد العدوان، تقوم فكرتها الأساسية على "إخراج حركة حماس من السلطة وتسليم إدارة القطاع إلى القاهرة مؤقتا".
قسم الترجمة
منذ عامين
هذا الشرط كشفت عنه وسائل إعلام عبرية وأخرى أميركية هذا العام من بينها صحيفة وول ستريت جورنال التي قالت في مارس/آذار إن المملكة طلبت من الولايات المتحدة تقديم ضمانات أمنية وتصريح يخولها بتطوير برنامج أسلحة نووية مدني مقابل اتفاق سلام مع إسرائيل.
خلال الشهور الماضية، حاولت حكومة نتنياهو تمرير تعديل قانون السلطة القضائية فيما عرف بخطة "الإصلاح القضائي"، لكن المعارضة رأت في هذه التشريعات محاولة لإضعاف القدرة الرقابية للسلطة القضائية على السلطتين التنفيذية والتشريعية.
في 3 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، أعلنت لجنة الانتخابات الإسرائيلية، فوز معسكر نتنياهو بالانتخابات، بحصول كتلته على 64 مقعدا، مقابل 50 مقعدا لمعسكر رئيس الوزراء المنتهية ولايته، يائير لابيد.
منذ ٣ أعوام
ترى صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه "خلال السنوات الثلاث والنصف الماضية من الأزمة السياسية المستمرة في إسرائيل، كانت السياسة الخارجية واحدة من ساحات التنافس الرئيسة بين الأحزاب، وكان يسيطر عليها في الغالب رئيس الوزراء السابق، بنيامين نتنياهو".
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا جديدا ضد قطاع غزة في 5 أغسطس/آب 2022 واستمر لثلاثة أيام، باغتياله تيسير الجعبري القائد في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.